قياس الخصر المثالي Secrets
قياس الخصر المثالي Secrets
Blog Article
ظهرت في الآونة الأخيرة العديد من الأبحاث عن قياس الخصر المثالي وعلاقته بصحة الإنسان بشكل عام، وتعدّدت الطرق من أجل قياسه. ما هو قياس الخصر المثالي؟ وكيف يمكن قياسه؟
يجب الحرص على نوم ثمان ساعات يوميًا على الأقل وضبط ساعات النوم في مواعيد محددة من أجل الحفاظ على الساعة البيولوجية للجسم، إذ يؤثر ذلك على خسارة وزيادة الوزن بشكل كبير.
لذلك ينصح بأخذ قسطٍ من الراحة والتخلص من العوامل المسببة للقلق.
تجنب السكر والمشروبات السكرية كونها من الأطعمة الضارة بالصحة التي يمكن أن يؤدي الإفراط في تناولها إلى زيادة الوزن وتراكم الدهون حول البطن والكبد، وهذا يؤدي إلى مقاومة الأنسولين وحدوث مشاكل أيضية، لذا يُنصح بتقليل كمية السكر في غذائك، والتخلص من المشروبات السكرية والغازية والرياضية عالية السكر.
عندما يشعر الإنسان بالقلق والتوتر طوال الوقت فإن ذلك يعمل على إفراز هرمون الكورتيزول والذي يؤدي بدوره إلى تراكم الدهون في منطقة الخصر والبطن.
فقد أوضح الخبراء أن هذا النوع من الدهون عميق داخل البطن ولديه نشاط التهابي مرتفع للغاية.
هذه أداة عبر الإنترنت ستخبرك بشكل جسمك اعتمادًا على قياساتك.
كيف أحافظ على وزن صحيّ؟ للحفاظ على وزن صحيّ لا بد من تحقيق التوازن بين عدد السعرات الحرارية التي تدخل الجسم عن طريق تناول الطعام قياس الخصر المثالي والشراب، وعدد السعرات التي يستخدمها الجسم للقيام بعمليات التنفس والهضم والأنشطة البدنيّة وغيرها، وليس المطلوب تحقيق التوازن التام بينهما في كل يوم بل تحقيقه على فترةٍ من الوقت.[١٢]
في الآتي مجموعة من النصائح التي تساعدك في الحصول على خصر أصغر بحسب الاختصاصية ميرنا الفتى:
تم عرض هذا المقال ٩٤٬٩٠٨ مرة/مرات. معرفة مقاس خصرك مفيد لأسباب مختلفة منها تقييم الصحة واختيار الملابس المناسبة.
كما ذكر سابقاً أيضاً يمكن حساب الوزن المثالي للرجل من خلال المعادلة الآتية:[١]
يجب الحرص على نوم ثمان ساعات يوميًا على الأقل وضبط ساعات النوم في مواعيد محددة من أجل الحفاظ على الساعة البيولوجية للجسم، إذ يؤثر ذلك على خسارة وزيادة الوزن بشكل كبير.
تغذية ، الحميات الغذائية / كيف أعرف وزني المثالي بالنسبة لعمري وطولي
كما توجد طُرقٌ أكثر تطوراً؛ مثل بعض أجهزة الاستشعار التي تبثُّ تياراً كهربائيّاً عبر الجسم لحساب نسبة الدهون فيه،[٢] وبعد معرفة نسبة الدهون في الجسم يُمكن مُقارنتها بالجدول الآتي لمعرفة ما إذا كانت نسبة الدهون طبيعيّة وصحيّة أم زائدة عن حدّها، وذل مع مُراعاة فرق العُمر:[١٠]